يواجه وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي اليوم (الأربعاء) خلال زيارته لمنطقة نجران، جملة من مطالب الأهالي والسكان، تتمحور حول تحويل بعض المخططات الزراعية إلى سكنية، خصوصاً أنها أصبحت داخل النطاق العمراني في حدود المدينة، إضافة إلى تعديل صكوك الأراضي الزراعية، بما يمكن أصحابها من استخدامها سكنياً والاستفادة من قروض البنك العقاري، خصوصاً أن مالك كل قطعة أصبحت لديه أسرة كبيرة.
كما اشتملت المطالبات على مساعدة ملاك الأراضي الجديدة التي يملكونها، ولا توجد لديهم صكوك، للحصول على قروض من البنك الزراعي بموجب ما لديهم من وثائق، إضافة إلى إعفاء أعداد كبيرة من النحالين ممن حصلوا على قروض من البنك الزراعي من السداد أو على الأقل التأجيل، وزيادة إمكانات فرع الوزارة في ما يخص الزراعة من آليات ومعدات، والتعاقد مع مقاول لإزالة النخيل المصابة بحشرة «سوسة النخيل الحمراء»، مع مشغل للفرامة، للحد من انتشار السوسة. وتضمن المطالب التي يواجهها الفضلي المطالبة بمختبر بيطري، الذي لا يزال مبناه متعطلا منذ سنوات بسبب تقاعس المقاول، وزيادة عدد الوحدات البيطرية المتنقلة، لخدمة المواطنين ومواجهة طلباتهم المتزايدة في معالجة الحيوانات المصابة بأمراض، وتوفير العيادات في مكاتب الخدمة بالمحافظات، وزيادة عدد الأطباء في نجران والمحافظات التابعة لها، وافتتاح فروع خدمة في محافظتي خباش وبدر الجنوب، وغرب نجران أبالسعود. وفي مجال المياه يطالب الأهالي بإنشاء مشروع لجلب المياه من منطقة جازان، وزيادة الطاقة الاستيعابية لمشروع جلب المياه من شرق نجران، ليغطي بقية الأحياء داخل مدينة نجران، وعدم احتساب رسوم على عدادات المواطنين الذين لا تصلهم المياه بشكل مستمر، وإعفاء المسجلين في الضمان الاجتماعي من رسوم الصيانة الدورية لخطوط تمديد المياه للأحياء بشكل دوري. ويشير عدد من المواطنين إلى أنهم يطالبون بإيجاد حلول جذرية لإنهاء معاناتهم مع عدم إدخال شبكات المياه والصرف إلى منازلهم.
ويدشن الوزير الفضلي خلال زيارته للمنطقة عدداً من المشاريع، كما يلتقي عدداً من المواطنين، الذين سيواجهونه بمشكلاتهم، ومعاناتهم مع المياه والصرف الصحي.
كما اشتملت المطالبات على مساعدة ملاك الأراضي الجديدة التي يملكونها، ولا توجد لديهم صكوك، للحصول على قروض من البنك الزراعي بموجب ما لديهم من وثائق، إضافة إلى إعفاء أعداد كبيرة من النحالين ممن حصلوا على قروض من البنك الزراعي من السداد أو على الأقل التأجيل، وزيادة إمكانات فرع الوزارة في ما يخص الزراعة من آليات ومعدات، والتعاقد مع مقاول لإزالة النخيل المصابة بحشرة «سوسة النخيل الحمراء»، مع مشغل للفرامة، للحد من انتشار السوسة. وتضمن المطالب التي يواجهها الفضلي المطالبة بمختبر بيطري، الذي لا يزال مبناه متعطلا منذ سنوات بسبب تقاعس المقاول، وزيادة عدد الوحدات البيطرية المتنقلة، لخدمة المواطنين ومواجهة طلباتهم المتزايدة في معالجة الحيوانات المصابة بأمراض، وتوفير العيادات في مكاتب الخدمة بالمحافظات، وزيادة عدد الأطباء في نجران والمحافظات التابعة لها، وافتتاح فروع خدمة في محافظتي خباش وبدر الجنوب، وغرب نجران أبالسعود. وفي مجال المياه يطالب الأهالي بإنشاء مشروع لجلب المياه من منطقة جازان، وزيادة الطاقة الاستيعابية لمشروع جلب المياه من شرق نجران، ليغطي بقية الأحياء داخل مدينة نجران، وعدم احتساب رسوم على عدادات المواطنين الذين لا تصلهم المياه بشكل مستمر، وإعفاء المسجلين في الضمان الاجتماعي من رسوم الصيانة الدورية لخطوط تمديد المياه للأحياء بشكل دوري. ويشير عدد من المواطنين إلى أنهم يطالبون بإيجاد حلول جذرية لإنهاء معاناتهم مع عدم إدخال شبكات المياه والصرف إلى منازلهم.
ويدشن الوزير الفضلي خلال زيارته للمنطقة عدداً من المشاريع، كما يلتقي عدداً من المواطنين، الذين سيواجهونه بمشكلاتهم، ومعاناتهم مع المياه والصرف الصحي.